أحلى الهمسات

POPUP -->
 الزوج لزوجته   .. أنتِ أجمل مارأيت ... وأنتِ همي إن شكيت ... وأنتِ دمعتي إن بكيت .. كم أحبكِ يامن هويت   الزوجة لزوجها    .. أنت ملاذي ... أنتَ حبي ... يامن سكنتَ فؤادي ... أحبك ... أعشقك ... ودائماَ بإسمك أًنادي   الزوج لزوجته    .. أنتِ غناتي ... إنتِ حياتي .. أنتِ حبي الماضي والآتي .2015/4   الزوجة لزوجها    .. سأصرخ في كل البوادي .. بأني أحبك لأنك زوجي وأبُ لأولادي 168/3   الزوج لزوجته    .. نعم لقد سكنتِ قلبي .. وملكتِ عقلي ... وأصبحت صورتكِ لاتفارق عيناي .. وإسمك لايفارق شفتاي   الزوجة لزوجها    .. لو خيروني بينك وبين جميع الرجال ... هيهات أن أختار غيرك فأنتَ تتخطى الخيال ... فكم أحبك وأتخلى عنك ذلك من ضروب المحال 173/5   الزوج لزوجته    .. أحبكِ حباَ يجعلني أكبر مجنون ... وحبكِ في قلبي نبةَ أسقيها بماء العيون ومحال أن أناظر غيركِ أو أخون ...   الزوجة لزوجها    .. سبحان من صاغك من تراب ... فأنتَ في عيني تسكن وأغطيكَ بالأهداب .. فأنتَ أعز الناس والأحباب   الزوج لزوجته    .. جمالك جمال رباني ... سبحان من سواكِ وسواني ... وبجمالك سحر عقلي وسباني...   الزوجة لزوجها    .. أحببتك في الله ... فكم أنا مغرمة بشخصك ولأسلوبك أعشقه وأهواه ... فأنت متنفس الروح وللقلب والفكر غذاه ...   الزوج لزوجته    .. أنتِ جمالٌ لا يعلوه جمال .. وإلى جوار ذلك تمتلكين طيب الخصال ...   الزوجة لزوجها    .. ربي يحفظك ياغالي ويخليك ... وشر عدونك وحسادك ربي يكفيك .. ويقربك مني أكثر وأكثر تراني أحبك وأموت فيك   الزوج لزوجته    .. ياعيون المها ... وياغصن بان ... جمالك سحرني وأنا بحبك سكران   الزوجة لزوجها    .. ربي عطاني إياك أغلى هدية ... عسى ربي يحفظك بجاه طه نبيه ... ويرزقني منك أحلى ولد وبنيه...   الزوج لزوجته    .. ياقمر يضوي السموات ... ياشمس تدفيني وتغرقني بحنانها وقربها ينسيني الآهات   الزوجة لزوجها    .. ساعة افقدك احس الكون من حولي ظلام ... وساعة اشوفك النور يغشاني يافارس الأحلام ...   الزوج لزوجته    .. عساني ما افقدك ياشيخة الزين ...يابعد روحي وأغلى المحبين  الزوجة لزوجها    .. الروح يابعد روحي تفداك ... والقلب تحت أمرك يامن بهالكون مانوجد من يسواك   الزوجة لزوجها    .. العين تنظر شوفتك ياغالي ... طال بعدك وفي بعدك تتغير أحوالي .. تعال بساع محتاجه حضنك ياقمر الليالي   الزوج لزوجته    .. محتاجك في قربي يابلسم جروحي ... إنتِ نبض قلبي ومن دونك تروح روحي286/1   الزوج لزوجته    .. جمالك أحلى من جمال الحور ... وأنفاسك أزكى من جميع العطور .. سبحان من سواكِ وجعل وجهك يشع بالنور رواه مسلم1894/4   الزوجة لزوجها    .. ساعات البرد في قربك ما أحس بيها .. وأنا ساكنة بوسط أحضانك وجميع أجزاء جسمي تدفيها  الزوج لزوجته    .. تعالي اسقيني من عذبك تراني حيل عطشان ... وضميني على صدرك بالحيل ياقمر بردان...   الزوجة لزوجها    .. لاتروح وتخليني وحيدة ...تراني محتاجتك يافرحة القلب وعيده...  الزوج لزوجته    .. يويلي جمالك ياعمري ياويل .. جمالك ساحرني ومرويني الويل .. على طول أتخيلك أفكر فيكِ مشتاقلك بالحيل  الزوجة لزوجها    .. شسألوني أحبك جاوبتهم أكيد ... هو نبض قلبي وحبي الوحيد ...   الزوج لزوجته    .. أنا ما أحبك .. ولا أعشقك وبس ... أنا أهواكِ وأموت فيكِ ... إنتِ بعدر روحي ماخلق ربي من تجاريكِ   الزوجة لزوجها    .. مايهمني جمالك ولاني من اللي تهمني الأشكال ... غاية جمال روحك .. وطيبة أخلاقك واسلوم الرجال   الزوج لزوجته    .. يا أغلى ماخلق ربي بهالوجود .. أحبك وحبي لك يتخطى الحدود .. ولو بغيتي الروح والله ترخصلك ولك فيها أجود ...   الزوجة لزوجها    .. لوفقدتك الحياه مالها طعم لا لون ... أنتَ روحي ياحلو يامزيون...   الزوج لزوجته    .. يامن تمتلكين من الجمال أشكال ... جمال روحي .. وشكلي ... يفوق الخيال   الزوجة لزوجها    .. على بالي تمر سنين ولا اقدر اشوفنك ... أرجع يابعد روحي أعوف الكون ولا أعوفنك ...

الخميس، 29 أكتوبر 2009

استعدي والبسي الفستان

استعدي والبسي الفستان ...

وجهزي خمر شفاتك ياحور الجنان ...

جسمي مشتاق لجسمك وأنا بالحيل عطشان ...

أبيك تضميني وترويني يامن شوفة عيونك

تنسيني الأحزان ... ودفا جسمك يدفيني

ساعة أكون بردان ... !!

كلي فداك وتفداك الأعناق

إذا انتِ ولهانه أنا بالحيل مشتاق ...

لضمك ... شمك ... تقبيلك ... وياليت

يطول العناق ... أحبك ... أعشقك ...

أهواك ... أذوب فيك ياوردة العشاق ...

ياقمر يضوي الأفاق ... يامن ملكتي القلب

والروح ... واسمك مرسوم وسط الاحداق ...

كلي فداكِ وتفداك الأعناق ...!!

الاثنين، 26 أكتوبر 2009

عيوني تفداهم

عيوني تفداهم ... وروحي تهواهم ... ومهما

ابتعدت عنهم قلبي معاهم ... احبهم ...

اعشقهم ... الكون مايسوى بلاهم ...

فاطمة حسن وحوراء عيون ربي ترعاهم ...

ضحكاتهم ... بسماتهم ... ملازمتني على

الدوم ياكيف انساهم ... معقوله

إنسان ينسى ... روحه ... وعقله ...

وقلبه ... ويعيش على ذكراهم ...

ابد والله فلا لحظه تمر وفيها انساهم ...

هم الهوى والماي ... ومحال ابدلهم

أو أقبل بسواهم ...!!

هذهِ قصتي ياصاحبة الدار

في يوم من أيام البرد المميت نظرت فاطمة
من نافذتها وهي ترتجف من شدة البرد...
وبينما هي كذلك فإذا بها ترى... فتاةً
منظرها محيَر... ملابس ممزقة لا حذاء
والاغطاء...
تتقدم نحو باب منزل فاطمة على إستحياء...
فتعجبت من حالها ودارت أسئلة في بالها
ماذا تريد..؟؟؟ ومن هي..؟؟؟ ومن فعل
بها كل هذا...؟؟ وكيف لها أن تساعدها...؟؟؟
فأسرعت فاطمة نحو الباب وفتحته...
فتعجبت مما تراه..!!بنت في غاية الجمال
وكما يبدو عليها أنها تمتلك طيبة
في الفعال...!!فسلمت الفتاة ,
فردت عليها السلام... نعم تفضلي...
فأدخلتها وأخذت تنهال عليها بالأسئلة
والفتاة مطرقة برأسها وكأنها صماء...
أو خرساء...وماهي إلا لحظات وبعد أن
هدأت الفتاةوالتقطت أنفاسها...
صاحت قائلة أعذريني فلم اقصد ازعاجك
ولكن..!!لكن ماذا؟؟
ماحدث لي لم يحدث لبشر من قبل..!!كيف..؟؟
سأخبرك بقصتي واحكمي أنتي... حسناً تحدثي...
أنا فتاة من القرية الفلانة وماذا بعد..؟؟
توفيت والدتي وبقيت مع والدي فتزوج
بأخرى... وأخذت تقسو علي وتخترع الأكاذيب
إلى أن صدقها والدي وطردني...فتحيرت إين
أذهب وإلى من ألجأ لا اهل ولا أقارب...
خرجت هائمة على وجهي فرأني شباب
ولكن أي شباب أكثر سماً من العقارب...
إقتربوا مني وأمنوني وبجميل الكلام
حدثوني... وبأنهم سيساعدوني...
ولكن...؟؟ماذا جرى ..؟؟في سيارتهم
اركبوني وإلى مكان مظلم اخذوني وبحبالٍ
اوثقوني... وبالقوة وعنوة إغتصبوني...
أجل اغتصبوني ولم يرحموني...
وانا أصرخ أين عهودكم ووعودكم..؟؟
فأجابوني إن كان أهلك لم يهتموا
لأمرك فماذا تريدين منا ونحن غرباء...
وكيف وقد وعدتموني بأن نكون إخوة
وأحباب...
تمزحين ما كنا فاعلين غير مافعلنا
بكي وسنكرر ذلك في كل حين وحتى تموتين...
فتعجبت من أمرهم ولكني لم أستسلم
ولم الين وأخذت أقاومهم في كل حين...
حتى تمكنت من الفرار... وأخذت أسير
وأنا علي حالي الخطير...ماذا أفعل
هل أعودإلى الدار وأخبر أبي بما فعله
الأشرار....أم ابقى أسير إلى أن ينقذني
العالم بالأسرار ومقلب الليل والنهار...
هذه قصتي يا صاحبة الدار...!!

نفذي طلباتي أيتها المعلمة وإلا ......

تحيات معطرات

حقيقةً لا أعلم كيف أبدأ وبما أتحدث ..


ولكن سأدعُ القصة

تخبركم بما وددتُ إخباركم به ... مع العلم


أنا القصة تتحدث عن

ظاهرة منتشرة وجب التحذير منها ..


والتنبيه عليها ... التمس


العذر من الأخوات فأنا هنا


لستُ أُعمم بل أتكلم عن

المراهقات ...أتمنى لكم قراءة شيقة ...


اترككم مع سطوري المتواضعة :




بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صلِ على محمدٍ وآل محمد


مع كل سنه دراسية جديدة تبدأ مرحلة


جديدة ربما تكون سعيدة

وربما تعيسة ... كل ذلك يعتمد على شخصية


الشخص وسلوكياته ... ومدى نضج تفكيره وحسن

تصرفه وتدبره للأمور ...

عندما تنجح الفتاة وتنتقل من مرحلة


إلى أخرى لا بد وأن يطرأ

تغيير في سلوكياتها ... هناك من تسلك


المسلك الصحيح وتصل إلى درجة عالية من

النضج ... وهناك من الفتيات مع الأسف ...

من منهن مهما تقدمن في العمر فهن


مراهقات ... يجلبن للقلبي حسرة وآهات ...

نعم حدث ذلك ويحدث باستمرار طوال

السنوات ... إعجاب ... ونظرات ...


بين طالبات ومعلمات ... أجل

في أحدى المدارس ومع الأسف مدارسنا


الشرقية .. وفي منطقتنا المحافظة ...

حدثت هذهِ القصة ...



كانت ليلى تدرس في المرحلة الثانوية في


الصف الثالث ثانوي ...

ومع أول يوم دراسي وأثناء الإصطفاف


للطابور الصباحي ...

وبينما كانت المعلمات يسهمن في الإشراف


على الطالبات ...

جاءت المعلمة فاطمة ... والتي كانت قد


انتقلت من منقطة

أخرى ومدرسة أخرى إلى هذهِ المدرسة ...


كانت المعلمة فاطمة تحمل من الجمال ماشاء الله ...

ومن الأخلاق والتعامل كريم الخصال مايفوق ذلك ...

وبينما كانت تسير بين الصفوف

... لاحظتها ليلى ... وكاد عقلها يطير


وتجن من هول ماشاهدت ... حيث رأت الوسامة

والجمال ..

والأبتسامةالعريضة ... والتواضع ... أخذت


ليلى تكرر النظرات

بالتجاه المعلمة فاطمة ... وعندما تلاحظ


التفاته منها

تغيرنظراتها ... استمرت على هذا الحال ...


وهي تقول في

نفسها ... يالها من معلمة جميلة ....


ومع انتهاء الطابور

الصباحي ... اخذن الطالبات بالإنصراف


إلى الفصول

... وبينما كانت ليلى في الفصل سارحةً


بأفكارها تفكر

في المعلمة فاطمة ... إذا بالباب يفتح ...


وتدخل المعلمة

وتلقي السلام ويرد الجميع ماعدا ليلى


كانت غارقةً في

احلامها ... عرفت المعلمة بنفسها وطلبت


من الطالبات

أن يعرفن بأنفسهن ... ليلى لم تنتبه


بعد وصل الدور عند

ليلى نادتها زميلتها المعلمة ... نادت ها


المعلمة ومتى

دخلت لم الاحظ وجودها ... ضحكن زميلاتها على

تصرفها نادتها المعلمة ... مابكِ ؟؟؟


أين كنتِ ؟؟؟

تبسمت وقالت انا هنا .... سألتها المعلمة


عرفينا بنفسك ...

فقالت : ليلى بنت فلان أبن فلان ...

حسناً أجلسي ...

جلست بعد الانتهاء من التعارف ...


قامت المعلمة

للإستعداد كي تبدأ الدرس ...


شرحت المعلمة الدرس

وليلى في عالم آخر ... وبعد انتهاء



المعلمة من شرح

الدرس أخذت تسأل الطالبات ...


قومي ياليلى ... ليلى

انا يا استاذة نعم انتِ ... حسناً اعربي


الجملة التالية :

الطالبة مجتهدة ...

قالت ليلى الطالبةُ فاعل مرفوع


بالفتحة ... مجتهدة

مفعول به منصوب بالكسرة ...


ضحكن زميلاتها ...

فتغيروجهها ... قالت لها المعلمة ..


هكذا جعلتي من

نفسكِ اضحوكة للجميع لما لم تنتبهي


للدرس مع أن

إعراب هذهِ الجملة من بسيط جداً


وهو في المرحلة

الابتدائية ... لم تعرف بما تجيب المعلمة


فطأطأت رأسها

خجلاً ... قالت المعلمة اجلسي



وانتبهي وجعلي ذهنك

حاضراً معنا ... قالت حسناً ...


انتهت الحصة وبادرت

المعلمة للخروج للتوجه إلى فصل آخر


ونظرات ليلى تطاردها ...

استمرت ليلى على حالها في شرود ذهني

طوال الحصص الأولى ... وعندما خرجت للفسحة ...

واجتمعت مع صديقتها المفضلة وكاتمة



اسرارها .. قالت

لها مريم سأقول لكِ سراً ... قالت لها


حسناً ماهو هذا

السر ... قالت بصراحة أنا معجبة


جداً بالأستاذة فاطمة

... مذا ولاكنها جديدة ... نعم


يامريم ولكن شدتني

بجمالها .. وحركاتها ... عيونها جميلة


شعرها الطويل ..

طولها ... دعيني اقول لكِ جمال مطهرها ..


وعلى ذلك

جمال ملبسها وشياكتها ... وابتسامتها


الجميله وطيبتها ...

مريم أني متعجبة من نظرة واحدة


استطعتي أن تكوني

عنها هذهِ الفكرة .. من قال نظرة


منذو رأيتها لم أحول

نظري عنها ... إني معجبة بها


أشد الإعجاب ...

وسأجعل منها محبوبةً لي ... وإن شاهدت


أحدى الفتيات

متعلقة بها سأدمرها ... الأستاذة


فاطمة لي لوحدي ....

مرت الأيام واعجاب ليلى بالمعلمة


فاطمة يزداد يوماً

بعد يوم ... وفي يوم من الأيام ...


طلبت من المعلمة الإيميل ... بحجة التواصل

والإستفسار عن الدروس ... ومرت الأيام

وليلى تدخل كل يوم إلى

الإنترنت كي تشاهد الأستاذة فاطمة لدرجة


أنها أهملت دروسها وواجباتها ... وعندما

لاتدخل المعلمة كونها

متزوجة ولديها مشاغلها الخصة تتضايق


ليلى ... وتتغير

حالتها وتصبح عدوانيه تجاه كل من


يكلمها .... بعد مدة

أخذت ليلى تتجرأ في الكلام مع الأستاذة ...


وتتدخل في اشياء لاتعنيها ... استمرت على

هذا الحال ... ثم اخذت

ليلى تتساءل عن طريقة لجلب رقم الاستاذة


فاطمة ...

وبالتحايل على احدى المعلمات تحصلت


على الرقم ...

وفي ذات يوم وبينما الأستاذة فاطمة


في جلسة عائلية اذا

بجرس الهاتف يرن ... السلام عليكم ...


وعليكم السلام

... من المتحدث ... أنا ليلى استاذة


فاطمة ألم تعرفيني ...

أي ليلى ... أنا طالبتكِ ليلى ...


الأستاذة أهلاً ليلى

تفضلي ماذا تريدين ؟؟؟ هل من معلومه


غامضة تريدين

أن أوضحها لك ؟؟؟ ليلى لا اريد شيئاً


سوى سماعي

لصوتك فقد اشتقتُ إليك ؟؟؟ سكتت


الأستاذة ... ليلى

صوتك جميل جداً ... وانا بصراحة يا استاذة


معجبة بكِ

... معجبة بي من ذوقكِ ... نحن لم نوضع


إلا من أجلكن ولخدمتكن ... اشكرك ...

مع السلامة ... المعلمة سلمكِ

الله ... استمرت ليلى على اعجابها


واخذ الاعجاب يتطور وهي تخبر صديقتها

مريم بكل ماتفعله ... ذات

يوم مرضت المعلمة وتغيبت عن المدرسة


للراحة ...

افتقدتها ليلى وأخذت تسأل عنها ....


لم تجد أي خبر

تحولت إلى مفترسة مع صديقاتها وعصبية ...


بعد أن قضت المعلمة فترة من الراحة

عادت للمدرسة ...

استبشرت ليلى بذلك وفرحت ...


اشترت هدية ...

وتوجهت لبيت المعلمة من دون سابق علم ....


طرقت الباب نادت الأستاذة من بالباب ...

أجابت ليلى أنا يا أستاذة ...

ومن أنتِ أنا ليلى ... المعلمة ليلى ومالذي

جاء بكِ في هذا الوقت المتأخر ... تفضلي قالت

لقد أتيت لأقدم لكِ هذهِ الهدية ..


وأتمنى أن تقبليها مني ...

ومالمناسبة ... قالت من أجل سلامتكِ ....


أشكرك على

مشاعرك ... قامت المعلمة للمطبخ لتحضر


ماتقدمه

لطالبتها وإن كانت كارهةً قدومها


في هذا الوقت المتأخر

... بينما المعلمة في المطبخ ... أخذت


ليلى وبكل فضول

تتجول في البيت وتفتحت الأدراج ...


وبينما هي كذلك

وقعت عينها على صورة للأستاذة


فاطمة وهي بكامل

زينتها ... قد صورتها في أحدى المناسبات ...


مدت يدها

بسرعه وأخذتها وخبأتها ... وعادت لمكانها ...


جاءت الاستاذة وقدمت العصير لليلى ولكنها

ادعت أنها في عجلةمن امرها وأن أخاها

ينتظرها ... سلمت على

الأستاذة وخرجت ... وأنها لم تعمل شيء ...


الاستاذة

استغربت من تصرفها ولكن لم يأتي ببالها


ماقمت به ...

ذهبت ليلى في اليوم التالي إلى المدرسة


وهي سعيدة

فالأستاذة لن تغيب بعد اليوم عن


عينها ... وأخبرت

صديقتها مريم بما جرى وهي بكل سرور ...


مرت الأيام قربت الاختبارت ... ليلى طالبة

مهمله في دروسها

كل مايهمها اشباع مراهقتها ...


بدأت الأختبارت ليلى لم

تقدم في اختبارها في مادة النحو


والأدب جيداً ... لأنها

لم تذاكر اصلاً ... ماذا تفعل ؟؟؟


بينما هي تفكر جاءها

الشيطان بوساوسه لما الحيرة ...


ولديك صورة المعلمة

... قالت في نفسها لا لا أنا معجبة


بها وأحبها .... وماذا

يعني إن لم تستفيدي منها أي شي ...


حاولي أن تضغطي عليها هدديها .... استحكم

الشيطان ... حرك

ليلى أكثر تجاه مراهقتها ... أخذت تفكر



ماتصنع ... وبعد

تفكير عميق اخذت الهاتف واتصلت بالمعلمة ...


كلمتها المعلمة كالعادة بحسن نيه .. مابك

ليلى هل اجدتي في الاختبار اليوم ...


لا الأسئلة كانت صعبة جداً ... الاستاذة


لا لم تكن صعبة بل أنك لم تذاكري... استاذة

فاطمة ... نعم ... ماذا .... أنا معجبة

بكِ .... وماذا يعني ذلك ... إني معجبة بجمالك


بحركاتكِ

... ولكن ماذا تقولين هل جننتي ...


أنا فتاة مثلك ... أعلم

ذلك ولكني معجبة بكِ .... ليلى اغلقي


الخط مع السلامة

.... لحظات يرن جرس الهاتف الو ....


الو نعم من ليلى

ماذا تريدين .... استاذة فاطمة كل ما


اريد قوله أني لدي

صورة لكِ وإن لم تستجيبي لمطالبي سأنشرها


وأفضحك

في كل مكان ... ماذا ؟؟؟؟ وكيف تحصلتِ


عليها ... لا اصدق ذلك ... نعم عندما

زرتك وكنتِ بالمطبخ وجدتها

بأحدى الأدراج وأخذتها ... والآن ماذا


تقولين هل توافقين على طلباتي وتلبي

رغباتي أم أقوم بنشرها

وأجعل منك فضيحة على كل لسان ...


ولكن أنا إنسانه

محترمة ومتزوجة .. ولي افضالٌ عليك وعلى


زميلاتك

.... لا تحاولين استعطافي إن لم تنفذي


طلباتي نشرت

صورتك ... وماهي طلباتكِ ... أولاً أن



أنجح في جميع

المواد التي تقومين بتدريسها أن وصديقتي


مريم ...

ولكن هذا حرام أنتِ وهي لاتستحقون


النجاح أن لم تكتبن

الإجابات الصحيحة ... أنا خيرتكِ فاختاري ...



إما ان

ننجح وإلا فأبشري بالفضيحة والعارِ ...


لكن المعلمة لم

تستسلم وطلبت منها مهلة للتفكير فوافقت ....


توصلت

المعلمة فاطمة لمريم بطريقتها وأملتها


إن هي ساعدتها

في استرجاع الصورة ستساعدها وسوف تنجح


فرحت

مريم بذلك ... وفكرت كيف تسترد الصورة


من صديقتها

... وتوجهت ذات يوم لزيارتها ...


قامت ليلى لتحضر

ماتقدمه لصديقتها وهي مسرورة بما


توصلت اليه واكنت

ستحبر صديقتها بما اقدمت عليه ...


وبينما هي في

المطبخ بحثت مريم عن الصورة واخذتها


وخبأتها ....

وعندما جاءت ليلى وقدمت لصديقتها


الطعام اعتذرت

منها وقالت لها إني في عجالة من أمري ...


قالت لها

ولكني أريد أن أخبرك بأمر ... قالت لها


فيما بعد

وخرجت وتوجهت إلى بيت المعلمة وأعطتها


الصورة

... وبذلك خسرت الفتاة معلمتها ...


وأودت بنفسها إلى

الرسوب .... فرحت المعلمة بذلك فرحاً


شديداً ففي ذلك

حفاظاً على بيتها واسرتها وشرفها وعفتها


التي كادت

أن تضيع بسبب فتاة طائشة مراهقة ...


اعماها الشيطان

... وقذف بها في حمم الرذيلة والحرمان ...


من رضا

الرحمن ... والخلود في قعر النيران ...


فاتعضوا يامن

قرأتم وسمعتم ماجرى قبل فوات الأوان


حذاري حذاري من الشيطان ....



سلام من رب رحيم

السبت، 24 أكتوبر 2009

رومانسية تنقلك عالم ثاني

إليك يامن أُحب _ موسيقى جونان _

اشتقت إليك _ موسيقى تهوس _

رومنسيات _ موسيقى تهبل _

الخميس، 22 أكتوبر 2009

مسجات ضم وقبلات


_ حبيبي اريد اهمس في اذنك ... أحبك

أموت فيك واعشقك ... عساني طول

العمر ملازمه لدربك ... واسمحلي

الحين اطبع الف بوسه على شفاهك وخدك ...!!



_ عطوفه وعطفك يختلف عن جملة الناس ...

يامن كلك مشاعر ورقه واحساس ...

اروحاً فدوة لجمالك وأروع أنفاس ...!!



_ يازمن كفايه هموم ... كفايه بعد

كفايه جفا للنوم ... اريداً حبيبي

هالساعه ... هاللحظه ... هاليوم ...

يضمني واضمه ويسقيني من رحيقه المختوم ...!!




_على بالي ولا لحظه تفارق صورتك خيالي ...

أسمك دوم يتردد على لساني ... يامن

ملكتِ روحي وعقلي وسكنتِ وسط دلالي ...!!




_ حبيبي اسمحلي من وقت بلحظات ...

رايده اضمك ... أشمك ... أحط راسي

على صدرك ... واوزع على جسمك القبلات ...

أحبك وغيرك ماسكن قلبي ياحلو الإبتسامات ...!!



_ قربي مني غمضي عيونك ... يامن

الكون مايسوى بدونك ...رايد اتأمل

بوجهك واطبع البوسات على ...

جبينك ... شفاهك ... وخدوك ...

اسمحيلي اهديلك من الورد باقة

القلب ولهان والعين مشتاقه ... لشوفتك

ياصاحبة أجمل اشراقة ... جمالك رباني

وعيونك براقة ... ومشاعرك رومانسيه

واحاسيك ياقلبي رقراقه ... كلك جمال

وحسن ورشاقه ... اسلوبك معذبني غير عن

كل البنات كلك لباقة ... عز ومهابه

ورثتي من ابوك ... الكرم ... العطف ...

الحنان ... وكل جميل من طيب اخلاقة ...

اسمحيلي يابعد عمري اهديلك من

الورد باقة ...!!

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2009

غزال واغرب من الخيال


_ البرد جاني وكسر مني عظامي ... ياماخذ

عقلي وساكن بأحلامي ...أنت عمري وحياتي ...

أنت حبي والهامي ... تعال تعال ضمني

البرد كسر عظامي ...!!



_ ليتني هاللحظه يمك ... اضمك لصدري

والثمك ابوس شفاتك واشمك ...تزيحين

همي وازيح همك ... !!



_ حبي لك ماهو مثل حب باقي الناس ...

كلام لسان ويوجع الراس ... حبي لك مشاعر ...

دفا ... حنان ... رقة واحساس ...

يا أغلى البشر .. يا أغلى من الألماس ...!!



_ حنون بحنانك مغرقني ومنسيني الكون ...

ياقمر يضوي يا حلو يامزيون ...عساني

طول العمر قربك وباقي البشر مايهمون ...!!




_ غزال ...اغرب من الخيال ...

ينوجد مثل جمالك في هالكون والله محال ...

يامن ملكتِ الروح ... والفكر ...

والدلال ...!!

تعالي وسط حضني يا اغلى الاحباب

تعالي وسط حضني يا أغلى الأحباب ... أحبك ...

وأعشقك .. وأهواك ...وأموت فيك ... وجمالك

أحد الأسباب ... وجمال روحك أول سبب ياحلوة

الخضاب ... وبعدها جمال شكلك يابنت

الاطياب ...

فديتك ... فديت مشيتك ... فديت عيونك

وشعرك ... فديتك كلك على بعضك ...

فديت وربي ذاك التراب ... اللي تخطين

عليه يامن جمالك يسحر الألباب ...!!