أحلى الهمسات

POPUP -->
 الزوج لزوجته   .. أنتِ أجمل مارأيت ... وأنتِ همي إن شكيت ... وأنتِ دمعتي إن بكيت .. كم أحبكِ يامن هويت   الزوجة لزوجها    .. أنت ملاذي ... أنتَ حبي ... يامن سكنتَ فؤادي ... أحبك ... أعشقك ... ودائماَ بإسمك أًنادي   الزوج لزوجته    .. أنتِ غناتي ... إنتِ حياتي .. أنتِ حبي الماضي والآتي .2015/4   الزوجة لزوجها    .. سأصرخ في كل البوادي .. بأني أحبك لأنك زوجي وأبُ لأولادي 168/3   الزوج لزوجته    .. نعم لقد سكنتِ قلبي .. وملكتِ عقلي ... وأصبحت صورتكِ لاتفارق عيناي .. وإسمك لايفارق شفتاي   الزوجة لزوجها    .. لو خيروني بينك وبين جميع الرجال ... هيهات أن أختار غيرك فأنتَ تتخطى الخيال ... فكم أحبك وأتخلى عنك ذلك من ضروب المحال 173/5   الزوج لزوجته    .. أحبكِ حباَ يجعلني أكبر مجنون ... وحبكِ في قلبي نبةَ أسقيها بماء العيون ومحال أن أناظر غيركِ أو أخون ...   الزوجة لزوجها    .. سبحان من صاغك من تراب ... فأنتَ في عيني تسكن وأغطيكَ بالأهداب .. فأنتَ أعز الناس والأحباب   الزوج لزوجته    .. جمالك جمال رباني ... سبحان من سواكِ وسواني ... وبجمالك سحر عقلي وسباني...   الزوجة لزوجها    .. أحببتك في الله ... فكم أنا مغرمة بشخصك ولأسلوبك أعشقه وأهواه ... فأنت متنفس الروح وللقلب والفكر غذاه ...   الزوج لزوجته    .. أنتِ جمالٌ لا يعلوه جمال .. وإلى جوار ذلك تمتلكين طيب الخصال ...   الزوجة لزوجها    .. ربي يحفظك ياغالي ويخليك ... وشر عدونك وحسادك ربي يكفيك .. ويقربك مني أكثر وأكثر تراني أحبك وأموت فيك   الزوج لزوجته    .. ياعيون المها ... وياغصن بان ... جمالك سحرني وأنا بحبك سكران   الزوجة لزوجها    .. ربي عطاني إياك أغلى هدية ... عسى ربي يحفظك بجاه طه نبيه ... ويرزقني منك أحلى ولد وبنيه...   الزوج لزوجته    .. ياقمر يضوي السموات ... ياشمس تدفيني وتغرقني بحنانها وقربها ينسيني الآهات   الزوجة لزوجها    .. ساعة افقدك احس الكون من حولي ظلام ... وساعة اشوفك النور يغشاني يافارس الأحلام ...   الزوج لزوجته    .. عساني ما افقدك ياشيخة الزين ...يابعد روحي وأغلى المحبين  الزوجة لزوجها    .. الروح يابعد روحي تفداك ... والقلب تحت أمرك يامن بهالكون مانوجد من يسواك   الزوجة لزوجها    .. العين تنظر شوفتك ياغالي ... طال بعدك وفي بعدك تتغير أحوالي .. تعال بساع محتاجه حضنك ياقمر الليالي   الزوج لزوجته    .. محتاجك في قربي يابلسم جروحي ... إنتِ نبض قلبي ومن دونك تروح روحي286/1   الزوج لزوجته    .. جمالك أحلى من جمال الحور ... وأنفاسك أزكى من جميع العطور .. سبحان من سواكِ وجعل وجهك يشع بالنور رواه مسلم1894/4   الزوجة لزوجها    .. ساعات البرد في قربك ما أحس بيها .. وأنا ساكنة بوسط أحضانك وجميع أجزاء جسمي تدفيها  الزوج لزوجته    .. تعالي اسقيني من عذبك تراني حيل عطشان ... وضميني على صدرك بالحيل ياقمر بردان...   الزوجة لزوجها    .. لاتروح وتخليني وحيدة ...تراني محتاجتك يافرحة القلب وعيده...  الزوج لزوجته    .. يويلي جمالك ياعمري ياويل .. جمالك ساحرني ومرويني الويل .. على طول أتخيلك أفكر فيكِ مشتاقلك بالحيل  الزوجة لزوجها    .. شسألوني أحبك جاوبتهم أكيد ... هو نبض قلبي وحبي الوحيد ...   الزوج لزوجته    .. أنا ما أحبك .. ولا أعشقك وبس ... أنا أهواكِ وأموت فيكِ ... إنتِ بعدر روحي ماخلق ربي من تجاريكِ   الزوجة لزوجها    .. مايهمني جمالك ولاني من اللي تهمني الأشكال ... غاية جمال روحك .. وطيبة أخلاقك واسلوم الرجال   الزوج لزوجته    .. يا أغلى ماخلق ربي بهالوجود .. أحبك وحبي لك يتخطى الحدود .. ولو بغيتي الروح والله ترخصلك ولك فيها أجود ...   الزوجة لزوجها    .. لوفقدتك الحياه مالها طعم لا لون ... أنتَ روحي ياحلو يامزيون...   الزوج لزوجته    .. يامن تمتلكين من الجمال أشكال ... جمال روحي .. وشكلي ... يفوق الخيال   الزوجة لزوجها    .. على بالي تمر سنين ولا اقدر اشوفنك ... أرجع يابعد روحي أعوف الكون ولا أعوفنك ...

الخميس، 23 يوليو 2009

مسجات جنان دفى وحنان

_ حنونه والطيب أجمل اطباعك ... ياليتك سفينه

واكون مرساك ... واكون دفتك واشراعك ...!!



_ ابي اغمض عيوني ... وانسى نفسي

في احضانك ...

واغرق بدفا عطفك وحنانك ...

ابي أكون فرحك وانسيك

احزانك ...!!





_ اربع سنين مرت علينا ... حب

ورومانسية قضينا ليالينا ...


ولو تزاعلنا ... تعاتبنا ...

لحظات والعشق ينسينا ...

ونرجع مثل أول وأكثر ونتذكر

اللي راح من عمرنا ونطلب من

الباري يحقق امانينا ...!!




_ جمالك بالكون ماله اشباه ...

لحظات فراقك اعيشها بالآه ...تعال وضمني

ياويلي من حضنك الدافي ويلاه ...!!




_ عيونك ياحور تذكرني بعيون حسون ...

وعيون حسون تذكرني بأجمل عيون بالكون ...!!



_انتظرك على فراشي وحيل بردانه ...

ابيك تضمني لصدرك وبضمتك اصير دفيانه ...

عطشانه ... وبرشفه من شفاتك اكون رويانه ...

ابيك تكون لي غطى تراني .........!!؟

خلي البشر تسمع حكاوينا

خلي البشر تسمع حكاوينا ... رومانسية ودلع

دوم الدوم متشابكة ايادينا ...شمس وقمر ربي

معطينا ... ياربي ياسامع للدعا تحمينا ...

عيون الحقد والحسد ياربي تكفينا ...

حسن قمر بابتسامته الحلوة ونور وجهه يضوي

ليالينا ... وحوراء شمس بضحكتها في ساعات

النهار تدفينا ... ياربي تحرسهم

وتحفظهم وتنور طريقهم وفرحتنا فيهم

تبلغنا وبأحلى لحظاتها تهنينا ...!!

الخميس، 16 يوليو 2009

ليت الموت يلفيني وياخذ باقي سنيني

ليت الموت يلفيني ... وياخذ باقي سنيني ...

ليت الموت يلفيني مدام الحزن مبتليني ...

ليت الموت يلفيني دام احبابي ناسيني ...

ليت الموت يلفيني هالساع .. وأنسى الألم

والآه والأوجاع ...

ليت الموت يلفيني واندفن وسط القاع ...

ولا ابقى واعاشر ناس كل همها تحصل

من وراي اطماع ... ليت الموت يلفيني ولا ابقى

طوال العمر ملتاع ... اناظر بسمة

اصحابي افكرها بسمة حب .. وتطلع

بسمه كلها زيف .. نفاق وغش وخداع ...!!

الصداقة عروس مهرها الإخلاص والأمانة

يقال : (( الصداقة عروس مهرها الإخلاص والأمانة ))


نعم ما أجمل هذهِ الكلمات وما اصدقها ... عندما نعمل بمضمونها في علاقانتا الأخوية ... حيث أنه لا بد من التضحية .. والإثار ...

والوفاء لهذا الصديق وتقديمه على النفس ... بل اعتباره بمكانة النفس ومنزلتها ... الضديق في وقت الضيق ... صديقك من تجده إلى جوارك في السراء والضراء ... في الفرح والحزن ... صديقك من لديه احساس بكل ماتشعر به دون التفوه والحديث بذلك ..

صديقك من بنظرة إلى عينيك يكتشف مابداخلك .. وماتحس به ... من فرح وسرور ... ومن يقف إلى جنبك في كلا الحالتين

إن كانت سعادة استبشر بها وبارك لك فيها .. وإن كانت حزن وضيقة على أقل الأحوال حاول أن يخفف عنك .. وليس صديقك

من يسره ويسعده حزنك وضيقك ... من يستمتع عندما يراك حزيناً منكسراً ... وليس لديه غير النظرات ولو كانت نظرات مسالمة لكانت

اخف على القلب ولكن آه عندما تكون نظرات تحمل في طياتها الخبث والسعادة بما أنت فيه ....

صديقك من يصادقك لصدقك وجميل أخلاقك .. لعلو مكانك ... وليس بالصديق من يصادقك لمصالح ذاتيه بعيدة كل البعد عن الإنسانية ...

لذلك وجب علينا اختيار الصديق قبل الطريق ... فالحياة مليئة بالمفاجآت ... وعلينا توقع الأسوأ دائما حتى لا ننصدم بمن عددناهم

وفضلناهم على انفسنا وضحينا من أجلهم ...

عندما يكون الصديق ممن يحمل هم نفسه فقط دون مراعاة لمشاعر غيره فوالله الوحدة لي خير من صداقته لو كان ممتلكا لثروات الكون كله ... عندها سأجعل من قلمي .. ودفتري .. وغرفتي .. ومرآتي ... وضميري .. خير أصدقاء ...!!


وفي الختام مقولتي التي ارددها دائما : لست آية تتبع .. ولا مثلاً يحتذى به .. إنما إنسان أعز نفسه .. فأعزه الله ...


سلام من رب رحيم

الثلاثاء، 14 يوليو 2009

البنات احلاهم جمال وطهر ودين

لاتغرك البنت من تلف لثامها وبرقها
حول العين ...
وترتب الظل والمسكرة والكحلة على

إنها شيخة الزين ...



ولو كشفت عن وجها ماينقصها غير قرنين ...
الحمد لله والشكر ...الخلاق رب العالمين ...


وخلك على جمال رباني مغطى او مكشوف وتشوفه زين ...
وجمال اخلاق يعيشك الطهر ...يابن الموالين


اسمع نصيحتي وانتبه يابن المسلمين ...
البنات أشكال والوان ... وأحلاهم جمال وطهر ودين ...!!

بياضك مثل النور يضوي الظلمة بدنياي

بياضك مثل النور يضوي لي الظلمة


في دنيايي ... يامن انتي لي بمكان

الهوا والماي ...

إنتي نجمة لو قمر ينور في سماي ...

انتي شمس استمد منها الحنان ودافي ....

يامن بنظرة عيونك ومبسمك يظل

باسم محياي ... صورتك سكنت بعيني ...

يامن حبك يجري بعروقي ويا دماي ...

خلاصة كلامي ... أحبك ... أعشقك ...

أذوب فيك ... أموت فيك اهواي ...!!

السبت، 11 يوليو 2009

سوء الظن بالله والآخرين

تحيات معطرات
إخوتي اليوم قد جأت إليكم بموضوع متواضع ولكنه مهم....
حقيقةً إخوتي إن الله سبحانه وتعالى قد خلقنا وفرض عليناعبادته وطاعته...
وفرض ايضاً علينا الكثير من الأشياء التي لا تحتاج إلى ذكر فهي واضحة كما هي الشمس....
ومقابلة لذلك فمن الواجب علينا شكر الله على نعمائهِ وعدم إساءة
الظن به مهما مرت علينا من معظلات وشدائد...
فإنه لا بد من بعد الليل من مجيئ للصباح..ومن بعدالعسر يسر... والشدة رخاء...
لذلك وجب علينا شكر الله وعدم إساءةالظن به...
وكذلك ايضاًإخوتي علينا نحن وكأفراد نتعامل مع بعضنا ونعيش مع
بعضناكأخوة .. وأحبة وكل منا محتاج للأخر...
محتاج إلى من يعايشه ويشاركه أفراحه وأحزنه أبعد الله عنكم الأحزان...
يقدره ويحترمه يتبادل معه المعارف والخبرات...يستشيره في أمور...
ولذلك ومن هذا المنطلق وجب علينا أن نحترم بعضنا.. ونتعايش
كأخوة أعزاء وكأحبة في الله... ومن دون سوء الظن ايضاً...
والشك والنزول إلى الدون والتفاهات على غير دليل وحجة...
ولا تنسوا إخوتي في الله مايقال إحمل أخاك على سبعين محمل ولتمس له العذر...
مادمنا نتعايش في ظل إحترام متبادل وأخوة((رب أخٍ لكل لم تلده
أمك )).وعلى الإنسان ألا ينظر لغيره قبل أن يصلح نفسه...
فالنفس أولى بالإصلاح وكما يقال إصلح نفسك وادعو غيرك ودع الغافلة
تسير...سوء الظن إخوتي يهدم الثقة ويزيل الإحترام...
ويجعل من صاحبه يعيش في وهم الشك...إنني هنا لا أتكلم من باب
المثالية كما هو الحال مع غيري وهو بعيد عنها...
ولا ادعي الكمال فالكمال لله سبحانه وتعالى...
ولكن احببت إخوتي في الله التذكير فقط((فذكر فإن الذكرة تنفع
المؤمنين))
متأسف إخوتي على الإطالةولكني أحببت تسليط الضوء على بعض الأمور...

س/ هل نحن فعلاً خير أمة أخرجت للناس ...؟؟

تحيات معطرات

عجباً لمجتمعاتنا الإسلامية والعربية ... بدلاً

 من أن تكون مترابطة متماسكة أصبحت متفرقة

 وبدأ الصدأ يؤثر فيها ... نحن أمة القرآن
وقد قالالباري جل وعلا عنا ( كنتم خير أمة

 أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن

المنكر ) نعم كنا خير أمة ولا نزال ولكن كل
ماينقصنا هو الأمربالمعروف والنهي عن المنكر ...

قول كلمة الحق ولو على انفسنا ... عندما نخطأ

 يجب أن نعترف بالخطأ ونحاول تصحيح المسار لا أن

مشي .. ونستمر في الخطأ ... نقول الحق في
الغير ولا تأخذنا في الله لومة لائم ...أجل أحبتي

 أن نجعل من أهل البيت عليهم السلام قدوة لنا

 في كل شيء ... نسير على نهجهم نحاول تقليدهم ..

نتخذهم مثل أعلى ... نصبو إليه ... من خلال

تكافلناوتعاضدنا .. وتماسكنا ... سواءً على

 مستوى المجتمع أوعلى مستوىالأسرة الواحدة ....

على مستوى المجتمع على سبيل المثال كان
الناس في القدم ... أكثر ترابطاً ويشكلون وحدة

اجتماعية قوية ... حيث أن الجار لجاره وإن جار

عليه ... الأخ لأخيه ... عضد وسند عند
المهمات .. إن كان على حق وظلم وقف إلى جانبه ...

 وأن أخطأ نصحه وأرشده وقوم سلوكه .... على

مستوى الأسرة الواحدة كانوا كذلك ايضاً ...

متحابين مترابطين يخافون على بعضهم .. يأخذون
بأيدي بعضهم البعض ...يتحدون في الشدائد ....

 وغير ذلك من صورالتلاحم في المجتمع كثير وقس

عليها ...أما الآن وبكل أسف مجتمع

متفرق ...متباغض ...متشاحن ... دخل العدو

 بيننا وأحكم قبضته ...
أخذ يوجهنا كما يشاء ... بالرموت كنترول ...

 ونحن لا نحاول حتى أن نقول كلمةلا .... كل

ماعندنا نشجب ونستنكر ... قول باللسان ولا
عمل بالجنان ...اصبحنا نتربص ببعضنا البعض ..

 ننصب الكمائن .... نرى الحق يغتصب ونحن نتفرج

ونضحك ... مكبلين الأيدي ونقول لنأكل رزق اليوم

ونترك رزق غدٍ على الله ... ونعم بالله ولكن
سيأتي اليوم الذي تدور فيه علينا الدوائر ...

وعندها سنقول ( أكلت يوم أكل الثور

الأبيض ) ...أما على مستوى الأسرة الواحدة
فحدث ولا حرج ... أصبحت أسرنا تغط في نومٍ

عميق ... الأب همه الأول توفير لقمة العيش ...

 نعم جميل أن يسعى الأب لتوفير معيشه كريمة
لأهل بيته ولكن .. عليه أيضاً أن يلعب

دورالموجه والمرشد والمتابع لأبنائه ... الأم _

 رحم الله امهاتنا الأوائل _ كن يقمن بجميع

واجباتهن تجاه ازواجهن واولادهن والمنزل ...

 مع كثرة الأعباء .. . حيث أنهن لسنا كبنات

 اليوم ولد او ولدين فقط ...
ويكتفين بذلك لا كن ينجبن مايزيد على ذلك ..

 ومع ذلك تراهن يربين رجال يعتد بهم .. ونساء

 يشهد التاريخ لهن ... الأولاد والبنات ..
آآآآهٍ آآآآآه ... كم نحنغافلون نعم وأنا

واحدٌ منكم ... نركض وراء الدنيا ومافيها

من ملذات وشهوات ... كل مايهمنا في الأمر
اشباع غرائزنا ... بغض النظر عن الطريقة ...

نفعل المستحيل لنيل مبتغانا حتى ولو كنا على

خطأ ... نسيرعلى خطى غير سويه وغير منتظمة ...

 لا نستفيد من اخطائنا .. ولا نحاول حتى أن

نتعلممنها ... لا بل نصر ونواصل المسير ...

ونغمض اعيننا .. ونتجاهل الضمير ... نعم

متى مانتهت ضمائرونا إنتهينا .. نعم الضمير
ينادينا يافلان ويافلان ... وهل من مجيب كلا

 وربي غير الصدى يملأ المكان ...لكي نكون أمة

 عظيمة تفتخر بحضارتها ... يجب أن نصحح
من سلوكياتنا .... نتعايش مع العالم ومابهِ

 من معطيات ... نحتك بالثقافات الأخرى ونأخذ

 منها المفيد ونترك مايتعارض مع مصالحنا ...

 نحكم أنفسنا ولا نسمح للأخرين تسييرينا كيفما
يشاؤون ... نقول الحق ولو على انفسنا ..

ونتحد ضد الظلم والجور ... علينا إيجاد

القدوة..!!وهي كالشمس الساطعة لا تحتاج
إلى دليل ... أجل العترة المصطفويه ..

والولاية الحيدريه ... والنهضة الحسينية ...

والجاهزيه المهدوية ...لنعمل من هذهِ
اللحظه على تكييف أنفسنا ... لنكون بحق

( خير أمة أخرجت للناس )
ولن يكون لنا ذلك إلا بالأمر بالمعروف والنهي

عن المنكر ...فهل لنا أن نكون كذلك أحبتي ...

؟؟عذراً اتمنى ألا يكون كلامي قاسياً
على الآباء والأمهات والأخوة والأخوات ... فلكل

قاعدة شواذ ... وأنا هنا لم أجمل ولكن أتكلم

 عما يحدث وكل منا له أن يلتمس إن كان
كلامي منطبقاً عليه أم لا ...التمس منكم

العذر على إطالتي ربما أكون أوجعت رؤوسكم ...

من أقوالي (( لستُ آية تتبع ... ولا مثلاً
يحتذى ... إنما إنسان ...أعز نفسه ...

فأعزه الله ...))

مامدى قربنا وبعدنا عن الله سبحانه وتعالى


تحيات معطرات

احبتي بل اخوتي بل

نفسي اسمحوالي في هذه


العجالة ان اتحدث قليلاً
عن مدى القرب والبعد

من الله سبحانه

وتعالى والعوامل

المؤثرة في ذلك أو بمعنى

أصح متى يكون الإنسان

قريباً من الله ومتى يكون


بعيد كل
البعد عن الله سبحانه

وتعالى ...

إن الله جل وعلا خلق الإنسان وكرمه
وعظمه ... وأكبر تعظيم لنا من

الباريء هو كونننا عبيدٌ له ...
فليس في هذا الوجود من يستحق أن

نعبده ونعظمه ونمجده إلا هو ...
فهو الخالق والرازق والمنعم ...

 خلقنا وصورنا فأحسن صورنا ...
اعطانا العقل وميزنا بهِ عن

سائرالمخلوقات ... وبذلك اقام
عليناالحجة فمن يعقل ليس كمن لا

يعقل ... ومن هذا المنطق وجب
علينا التفكير والتدبر والتعقل

عند قيامنا بالأشياء وعدم

الإستعجال ...
كما أنه يجب علينا مراقبة الله

 سبحانه وتعالى فيجميع شؤوننا
فهوالمطلع على السرائر ...

 والعالم بالخفايا... فبالعبادة
والمداومة على الصلوات الخمس

والخشوع فيها وليس تأديتها

كما لو أنها روتين ... الصدقات ..


الخمس .. الأمر بالمعروف والنهي

 عن المنكر ... الدعاء في السر

والعلانية .. وهو أقرب مايكون

 الإنسان فيه إلى الله حيث أنه

اقرب لنا من حبل الورد ويسمع

 دعاء الداعي إذادعاه ...

ويعجبني البيت القائل :الله يغضب

 إن تركت سؤاله ... وبني
آدم حين يسأل يغضب اشياء كثير

 تقرب العبد من ربه لا يسعنا
 حصرها
مهما بذلنا من جهد ... كما

أن المعاصي والذنوب والمجاهرة

بفعل الفواحش وعدم مراقبة

المولى في الأعمال ... من اسباب

 البعد عن الله
وسد الباب الأقرب إليه ألا وهو

الدعاء ... فالمعاصي والذنوب

تكون حجاب بين العبد وربه ...

كما أن طاعة ولاة الأمر ومنهم

للناس نجاة أكثر الأشياء المقربة لله

سبحانه وتعالى فمحمد وأهل بيته

 عليهم السلام وسيلتنا إلى الله فهم

 سفن نجاة ومصابيح هدى ...إن الله

 إذا أحب عبدنا اصطفاه واجتباه

وقربه منه ... أما إذا ماغضب ممن

عصاه ابعده ... وتركه في ضلاله

وعماه ... تابعاً للشيطان منغمساً

 في الملذات ...فما احوجنا للقرب

 من الله سبحانه وتعالى ...
لستُ آية تتبع ... ولا مثلاً يحتذى ...

 إنما إنسان أعز نفسه فأعزه الله ...
سلام من رب رحيم

الحياة قاسية وصعبة ولكن ..

تحيات معطرات
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم كم هي الحياة قاسية وصعبة , فيها من

 المآسي مايجعل الطفل الرضيع يشيب , تفككٌ

 أسري الأب مشغولٌ في عمله , الأم لاهيةٌ

ومنشغلة عن بيتها وتربية أولادها في اهتمامها

بشكلها الخارجي وتتبع الموضة , والتقليد الأعمى

 لكل ماهو جديد في الصحف والمجلات ,
الأبناء كلٌ في حال سبيله الأولاد منهم من يجري

وراء الكرة تاركاً وراءه المذاكرة ومهملاً لدروسهِ

 , ومنهم من سلك طريق رفقاء السوء
والعياذ بالله وأخذ بالتدخين , والتفحيط سعياً

 منه وظناً أنفي ذلك اثباتاً لرجولته ,

 أما الفتيات فالبعض سلكن طريق الأم في تتبع
الموضة وتقليد كل ماهو جديد في الأسواق , والبعض

رافقن صديقات السوءوأصبحن من رواد المقاهي

والتدخين , والأعظم من ذلك الإنجرارلطريق

الرذيلة والإنحراف , كل هذا وذاك يحدث والأب

والأم في غفلة , إلى أن يضيع أسم العائلة ويوصم

بوصمة عار لا تفارقه للأبد , إلى متى ونحن على ذلك

يجبعلى كل من الأب والأم الإنتباه للأبناء

ومتابعتهم , ومعرفة إحتياجاتهم , ومع من

يتماشون , حتى في غرفهم يجب متابعتهم , مع الأخذ

بالاعتبار بجانب الثقة فلا افراط ولا تفريط ,

يجب مسك العصا من الوسط , كي تكون الأسرة
متماسكةوبالتالي نحصل على مجتمع قوي وخير وصالح

ومتماسك لا تهزه النكبات ...

كيف يجب أن نعامل بعضنا البعض

تحيات معطرات
نحن بنوا البشر نتعايش مع بعضنا البعض... ونحتاج لبعضنا ...
وليس من الممكن أن يعيش أي منا منفرداً دون الحاجة للآخرين...
فالصغير محتاج للكبير... والكبير للصغير.. الأخ لأخته... والأخت
لأخيها... والصديق لصديقه.....إذاً كل منا مكمل للآخر...وليس بيننا
من هو معصوم عن الخطأ أو الزلل... فلربما أخطأت في حقك يوماً من
الأيام.. وأنت أخطأت في حق غيرك....ربما تصرفت معي تصرفاً همجياً
مشيناً... يجعلني أغضب منك... وربما أوبخك على فعلتك وأوضح لك
بأن أسلوبك لا يروقني ...ولكن هل أكرهك... ؟؟؟ أحتقرك..؟؟
لا هذا من ضروب المستحيل...!!بل أنني سأكره تصرفك فقط أسلوبك...
طريقتك في التعامل... ومتى ما أحسست بأنك تغيرت.. وتركت
عادتكفأني أرحب بك أخاً عزيرزاً على قلبي...وأعود لمعايشتك كما
كنا بل أفضل منذي قبل...هكذا إخوتي الحال الذي يجب أن نكون عليه
في تعاملنا مع بعضنا البعض... ومع الآخرين...

ساحة الترويح عن النفس والتخلص من الظروف (( تفضلوا جميعاً ))

(( ظروف ظروف ظروف ))
طالما سمعنا هذهِ الكلمة تتردد على ماسمعنا كثيراً ...
نعم يحدث ذلك مراراً وتكراراً ... متى ..؟؟
عندما نخفق في تحقيق نجاحاً في مجالٍ ما ...
لا نذاكر دروسنا أولاً بأول ثم نعلقرسوبنا على الظروف وعلى معلم
المادة وعلى المنهج نفسه ...
لا نخطط لمستقبلنا كما ينبغي ثم نقول ظروف من أسهل الأشياء أن
تقوم بعمل شئ ما وعند الإخفاق تلقي باللوم على الآخرين ...
بدلاً من محاسبة النفس على الخطأ والإعتراف به ومحاولة التصحيح
التمادي في ارتكاب الأخطاء ...
من منا لا يخطأ لسنا ملاك إنما بشر ... ومن لم يخطأ لا يتعلم ...
لذلك علينا الإستفادة من الخطأ وعدم الإستمرار ..
وكما يقال أجعل من عثرات الآخرين أو حجرات الخصوم سلماً لللرقي للعلا ...
نحن مهما بذلنا من جهد فإنه لدينا مزيد من الطاقة التي من شأنها تحريك الجبال ...
أنا وأنت و أنتِ لا نستخدم سوى 10% من طاقاتنا ونظروا ماذا بوسعنا
عمله كيفه لو سخرنا قوانا لإستخدام باقي طاقاتنا ...؟؟
على كل منا تصحيح مساره والثقة بالنفس أكثر فأكثر فمن دون ثقة
نحن لا شئ ... والعلم والعمل لا يحدوهم شئ ...
ومن اساسيات بناء الشخصية والسير في المسلك الصحيح المعامله
الحسنة وهي في حقيقتها لا تحتاج إلى إمكانيات ... !!
ومن الآن وصاعداً من لديه ظروف كما يقال عليه ايداعها بالبريد
والتخلص منها ...
والبدأ في حياة جديدة ...

(( الناس نيام فإذا ماتوا إنتبهوا))

تحيات معطرات
يقول الإمام علي عليه السلام :(( الناس نيام فإذا ماتوا إنتبهوا))
نعم نحن نيام... بإتباعنا سبل الحرام...تاركون للصلوات ... شهوات... وإنغماسٌ في الملذات...وكل مايهمنا
الحياة...نأكل ونشرب ونرمي في المهملات... نغني ونرقص ونطرب للآلات...نسرق وننهب ... نجري ولا نتعب...
لجمع الريالات...مقصرون في حقوق الآباء والأمهات... إذا ماكبروا رميناهم في دار الرعاية... لنتحصل على الهدف
والغاية... ونرثهم قبل توديع الحياة...نحن في نهاية العمر ونعيش عيشة المراهقين والمراهقات... معاكسات...
تسكع بالشوارع والمجمعات....بعيدون كل البعد عن فعل الخيرات... لا زكاة... ولا صدقات...معاملاتٍ
ربويات...ونقول كل ماهو آتٍ آت... أقدارٌ مكتوبات... من رب السماوات...بل عقولٌ غافلات متحجرات...
أعماها حب الذات...مات منكم عزيزٌ أيها السادات... نهل الدمعات... نصرخ بالويلات... نلطم الرؤوس تتعالى
الأصوات... رحمه الله لقد كان من خيرة الناس في هذه الحياة...سأعلن توبتي وأترك طريق الخطيئات...
ولكن هيهات هيهات...عش حياتك يافلان... قبل أن يتداركك الزمان... هكذا هي وساوس الشيطان....
هكذا نحن في هذهِ الحياة... نيام ولكننا أعظم من الأموات...لست من أصحاب الأخلاقيات...
ولا من يدَعون المثاليات... لا وخالقي وخالقكم إنما هي تذكرة لمن شاء أن يتذكر قبل الفوات...

علام التكبر يابن أدم فأولك نطفة غذرة وآخرك جيفة مذرة

تحيات معطرات
لكل شخص منا طباع وصفات ومزايا تميزه عن غيره ...
وكذلك ايضاً لكل شخص اسلوب يدل على شخصيته ...
وتؤثر فيه عدة عوامل ... منها الوراثه ... البيئة ...
المعيشه أو مستواه المعيشي ... مستواه الثقافي ومدى تفكيره ...
لذلك تختلف التصرفات من فرد لآخر ...
وتتفاوت تفاوت كبير وملحوظ عند البعض ...
ومن الصفات أو السمات الجميلة التي يتسم بها بعض الأشخاص دون الآخرين ...
سمة التواضع ... كم هي جميلة هذهِ الصفة ...
فمهما بلغ الإنسان من العلم والثقافة ... ومهما نال من منصاب ..
ومال وشهرة .. ومكانه مرموقة بالمجتمع ...
فلا بد أن تكون عنده هذهِ الصفة التي تجعله محبوباً لدى الجميع ...
ومقرباً إلىقلوبهم ...فالكبير لا بد أن يتواضع للصغير ..
والغني للفقير ... والعالم للجاهل ... فمن تواضع لله رفعه ...
ثم على ماذا نتكبر ونغتر بأنفسنا .. وهلا لدنيا تستحق منا كل
ذلك ... الحياة الدنيا عند الله سبحانه وتعالى لا تعادل جناح
بعوضه .. ومكسور ياليته عان سوياً ... كما أنه يجب علينا ألا
ننسى أصلنا .. قال تعالى ( فلينظر الإنسان مما خلق * خلق من ماء
دافق .. يخرج من بين الصلب والترائب ).
وكذلك يقول الإمام علي عليه السلام بماهو مفهومه علام التكبر يابن
أدم فأولك نطفة غذرة وآخرك جيفة مذرة .. تقتتل على العقارب
والديدان والحيات ...إلى أين نحن ذاهبون .. وهل نحن مخلدون حتى
نجعل من ( الآنا ) كل شي في حياتنا ونعجب بأنفسنا أكثر من
اللزم ...البقاء والخلود لخالق الوجود .. ومن هو بعطفه ورحمته
علينا يجود ... فل نتواضع ولا نكون كأبليس عندما تكبر وتعالى عن
السجود ...