أحلى الهمسات

POPUP -->
 الزوج لزوجته   .. أنتِ أجمل مارأيت ... وأنتِ همي إن شكيت ... وأنتِ دمعتي إن بكيت .. كم أحبكِ يامن هويت   الزوجة لزوجها    .. أنت ملاذي ... أنتَ حبي ... يامن سكنتَ فؤادي ... أحبك ... أعشقك ... ودائماَ بإسمك أًنادي   الزوج لزوجته    .. أنتِ غناتي ... إنتِ حياتي .. أنتِ حبي الماضي والآتي .2015/4   الزوجة لزوجها    .. سأصرخ في كل البوادي .. بأني أحبك لأنك زوجي وأبُ لأولادي 168/3   الزوج لزوجته    .. نعم لقد سكنتِ قلبي .. وملكتِ عقلي ... وأصبحت صورتكِ لاتفارق عيناي .. وإسمك لايفارق شفتاي   الزوجة لزوجها    .. لو خيروني بينك وبين جميع الرجال ... هيهات أن أختار غيرك فأنتَ تتخطى الخيال ... فكم أحبك وأتخلى عنك ذلك من ضروب المحال 173/5   الزوج لزوجته    .. أحبكِ حباَ يجعلني أكبر مجنون ... وحبكِ في قلبي نبةَ أسقيها بماء العيون ومحال أن أناظر غيركِ أو أخون ...   الزوجة لزوجها    .. سبحان من صاغك من تراب ... فأنتَ في عيني تسكن وأغطيكَ بالأهداب .. فأنتَ أعز الناس والأحباب   الزوج لزوجته    .. جمالك جمال رباني ... سبحان من سواكِ وسواني ... وبجمالك سحر عقلي وسباني...   الزوجة لزوجها    .. أحببتك في الله ... فكم أنا مغرمة بشخصك ولأسلوبك أعشقه وأهواه ... فأنت متنفس الروح وللقلب والفكر غذاه ...   الزوج لزوجته    .. أنتِ جمالٌ لا يعلوه جمال .. وإلى جوار ذلك تمتلكين طيب الخصال ...   الزوجة لزوجها    .. ربي يحفظك ياغالي ويخليك ... وشر عدونك وحسادك ربي يكفيك .. ويقربك مني أكثر وأكثر تراني أحبك وأموت فيك   الزوج لزوجته    .. ياعيون المها ... وياغصن بان ... جمالك سحرني وأنا بحبك سكران   الزوجة لزوجها    .. ربي عطاني إياك أغلى هدية ... عسى ربي يحفظك بجاه طه نبيه ... ويرزقني منك أحلى ولد وبنيه...   الزوج لزوجته    .. ياقمر يضوي السموات ... ياشمس تدفيني وتغرقني بحنانها وقربها ينسيني الآهات   الزوجة لزوجها    .. ساعة افقدك احس الكون من حولي ظلام ... وساعة اشوفك النور يغشاني يافارس الأحلام ...   الزوج لزوجته    .. عساني ما افقدك ياشيخة الزين ...يابعد روحي وأغلى المحبين  الزوجة لزوجها    .. الروح يابعد روحي تفداك ... والقلب تحت أمرك يامن بهالكون مانوجد من يسواك   الزوجة لزوجها    .. العين تنظر شوفتك ياغالي ... طال بعدك وفي بعدك تتغير أحوالي .. تعال بساع محتاجه حضنك ياقمر الليالي   الزوج لزوجته    .. محتاجك في قربي يابلسم جروحي ... إنتِ نبض قلبي ومن دونك تروح روحي286/1   الزوج لزوجته    .. جمالك أحلى من جمال الحور ... وأنفاسك أزكى من جميع العطور .. سبحان من سواكِ وجعل وجهك يشع بالنور رواه مسلم1894/4   الزوجة لزوجها    .. ساعات البرد في قربك ما أحس بيها .. وأنا ساكنة بوسط أحضانك وجميع أجزاء جسمي تدفيها  الزوج لزوجته    .. تعالي اسقيني من عذبك تراني حيل عطشان ... وضميني على صدرك بالحيل ياقمر بردان...   الزوجة لزوجها    .. لاتروح وتخليني وحيدة ...تراني محتاجتك يافرحة القلب وعيده...  الزوج لزوجته    .. يويلي جمالك ياعمري ياويل .. جمالك ساحرني ومرويني الويل .. على طول أتخيلك أفكر فيكِ مشتاقلك بالحيل  الزوجة لزوجها    .. شسألوني أحبك جاوبتهم أكيد ... هو نبض قلبي وحبي الوحيد ...   الزوج لزوجته    .. أنا ما أحبك .. ولا أعشقك وبس ... أنا أهواكِ وأموت فيكِ ... إنتِ بعدر روحي ماخلق ربي من تجاريكِ   الزوجة لزوجها    .. مايهمني جمالك ولاني من اللي تهمني الأشكال ... غاية جمال روحك .. وطيبة أخلاقك واسلوم الرجال   الزوج لزوجته    .. يا أغلى ماخلق ربي بهالوجود .. أحبك وحبي لك يتخطى الحدود .. ولو بغيتي الروح والله ترخصلك ولك فيها أجود ...   الزوجة لزوجها    .. لوفقدتك الحياه مالها طعم لا لون ... أنتَ روحي ياحلو يامزيون...   الزوج لزوجته    .. يامن تمتلكين من الجمال أشكال ... جمال روحي .. وشكلي ... يفوق الخيال   الزوجة لزوجها    .. على بالي تمر سنين ولا اقدر اشوفنك ... أرجع يابعد روحي أعوف الكون ولا أعوفنك ...

السبت، 2 أكتوبر 2010

ذكريات الطفولة ورومانسية الرجولة(الجزء الأول)

تحيات معطرات


اخوتي في الله سأكتب لكم هذا اليوم رواية جديدة لن أطيل عليكم 

وسأبدأ الآن ......



خالد الطفل الذي عاش طفولته مع صحبة أحبهم من كل قلبه ... 

وآثارهم على نفسه ... عاش معهم حياة الطفولة الجميلة المشاكسة ....

مابين لعب الالعاب الشعبية ... واللعبة المحببة لهم جميعاً ألا وهي كرة 

القدم .... نعم لقد عاشوا أجمل اللحظات ... واسعدها حيث براءة الطفولة ...

كان خالدٌ يعشق اللعب إلى حد الجنون ... ومع الأسف لم يكن مهتماً

بدراسته ذلك الإهتمام الذي ينبغي .... ومع مرور الأيام راوته الاحلام ....

ببناء المستقبل الجيد .... وترك الأوهام ....

فليس هناك ماينفعه في المستقبل غير السير قدماً نحو الأمام ....

وذات مرة عندما جاء من الملعب فإذا به يختلس الدخول للمنزل 

كي لاتراه أمه الغالية ... الحنون .... من رأيتها تنسيه الأهات

والشجون ... فإذا به تنادي عليه ... إبني العزيز هل انتهيت 

من اللعب ...؟؟ فأجاب نعم .... وهل استذكرت دروسك ...؟؟؟

فقال لا ... فقالت ولماذا يامن بلهوك تسبب لي الآه ... فحزت هذهِ

الكلمة في نفسه .... فقالت له ولدي والدكم يخرج من الصباح 

ولا يعود إلا ظهراً في صيف وشتاء ... في صحة ومرض ... وكل 

همه توفير لقمة العيش الكريمة ... وألا تعيشوا الهم والشقاء ....

و انتم كذلك ألا تفكرون في أنفسكم .... تحملون كتبكم .. وتحرمون 

أنفسكم لذة النوم ... تذهبون في حرارة الصيف .. وبرودة الشتاء ...

وكل ذلك فيه عناء .... أضف إلى ذلك ما يدفعه والدكم من مبالغ لشراء

مستلزمات المدرسة .... ثم أنني وكغيري من الأمات .... أريد أن 

يكون لدي مدرس ... مهندس ...طبيب ... لافتخر به وليخدم المجتمع

ويخدم نفسه .... ومنذُ تلك اللحظة وخالد عقد العزم على تغيير الحال ...

واستبدال الأقوال بالأفعال ... والهزل بالجد والكسل والخمول ... 

بالنشاط والحيوية لعله في المستقبل يقول ... اجتهدت وبذلت ومن

الله على الرزق تحصلت ...


وبالفعل تغيرت احواله .... ومع ذلك لم يترك اللعب والتسلية ... 

ولكنه أصر على تحقيق النجاح ...والتزم بدراسته ... ومرت الأيام ...

ومن مرحلة إلى مرحلة حتى انتهى من دراسته الإبتدائية ..

والمتوسطة والثانوية ... وحصل على المعدل الذي يدخله الجامعة

بعد تعب وعناء ... دخل الجامعة وتخصص ... استمر على منهاجه ...

لم يمل ولم يكل ... وحان وقت التخرج تخرج من الجامعة ...

وانتظر الوظيفة ... وبتوفيق من خالق السماء تحصل على وظيفة

مناسبة ... وحقق أحلام الأم التي ربت وتعبت وتمنت .... ولم يخيب

أملها ....


نعم تعين ولكن القدر فرق بينه وبين أهله حيث تم تعيينه في مكان

بعيد ... وبدأت معه قصة الغربة ... غربة الوطن والأحاسيس ... 

ومرت الأيام والشهور وأوشكت السنة على الإنتهاء ... وخالدٌ

كله أمل وقد لزم الدعاء .... طالب من الله توفيقه ليعود إلى

أرضه وأهله ... أرض الوطن ... أرض الإباء ....




إلى هنا وقال قلمي كفاك ثرثرة ... ودعهم يتشوقون ... فقلت 

له لك ماتريد ... أيه القلم العنيد ...


إنتظروا ماتبقى من أجزاء ... إن شاء الله وكنا من الأحياء ....

بقلم : عاشق الجمال الرباني


سلام من رب رحيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق