تحيات معطرات
اخواني في الله والأخوات ... اليوم إن شاء الله سأكمل
لكم الجزء الثاني من ذكريات الطفولة ورومانسية الرجولة
راجياً أن تحوز على اعجابكم ... والآن إليكم التكملة :
نعم وبقي الحال على ماهو عليه بالنسبة لخالد حيث الغربة ...
والبعد عن الأحبة ... غربة مشاعر وغربة وطن ...
حيث صعوبة التعامل مع البيئة والمجتمع الذي يتعايش
معه ... رغم بساطته ... ولكنه بتعامله معهم بالمحبة ..
والإبتسامة .. والإستقبال والترحيب ... وربما المجاملة
مرات ... لتخلص من بعض التعقيدات ... مرت الأيام
واللحظات ... وعاش خالد على امل الإنتقال إلى جوار
الأهل والأحباب ...ومازد من رغبته تفكيره في الاستقرار ...
وتكوين اسرة متحابة ولكن هناك صعوبة أخرى واجهته
ألا وهي صعوبة الإختيار ... اختيار شريكة القلب والدار ...
ومن سينجب منها اطفالاً صغار ... يحملون اسمه من بعده ...
ويزيلون عنه الهموم والأكدار ...واستمر على هذا الحال
تفكير ليس ينقطع من ليلٍ ونهار .... وعند طلبه من اهله
الخطبة له قالوا له عليك بالإختيار فأنت صاحب القرار ...
وماهي إلا ايام معدوداة فإذا بطارق يطرق الدار هل تعلمون
من هو الطارق حتماً هو مايكون في نهاية كل عام ... إنه
الإختبار ... عمل خالد على وضع الأسئلة لطلابه الكبار
الصغار ... كبار في الأجساد ... صغار في الأفكار ...
وما أن إنتهت فترة الإختبار فإذا بالصحف تزف أجمل
الأخبار ... خصوصاً لمن عانوا الغربة والبعد عن الديار ...
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل خالد من اصحاب
الإبتشار .... والسعادة بالقرب والإستقرار ... ؟؟ هذا ماسنعرفه
في الجزء القادم إن شاء الله مالك القرار ...عليكم أحبتي في
الله بالإنتظار .. ربما ليس طويلاً إن شاءت الأقدار ...!!
اخواني في الله والأخوات ... اليوم إن شاء الله سأكمل
لكم الجزء الثاني من ذكريات الطفولة ورومانسية الرجولة
راجياً أن تحوز على اعجابكم ... والآن إليكم التكملة :
نعم وبقي الحال على ماهو عليه بالنسبة لخالد حيث الغربة ...
والبعد عن الأحبة ... غربة مشاعر وغربة وطن ...
حيث صعوبة التعامل مع البيئة والمجتمع الذي يتعايش
معه ... رغم بساطته ... ولكنه بتعامله معهم بالمحبة ..
والإبتسامة .. والإستقبال والترحيب ... وربما المجاملة
مرات ... لتخلص من بعض التعقيدات ... مرت الأيام
واللحظات ... وعاش خالد على امل الإنتقال إلى جوار
الأهل والأحباب ...ومازد من رغبته تفكيره في الاستقرار ...
وتكوين اسرة متحابة ولكن هناك صعوبة أخرى واجهته
ألا وهي صعوبة الإختيار ... اختيار شريكة القلب والدار ...
ومن سينجب منها اطفالاً صغار ... يحملون اسمه من بعده ...
ويزيلون عنه الهموم والأكدار ...واستمر على هذا الحال
تفكير ليس ينقطع من ليلٍ ونهار .... وعند طلبه من اهله
الخطبة له قالوا له عليك بالإختيار فأنت صاحب القرار ...
وماهي إلا ايام معدوداة فإذا بطارق يطرق الدار هل تعلمون
من هو الطارق حتماً هو مايكون في نهاية كل عام ... إنه
الإختبار ... عمل خالد على وضع الأسئلة لطلابه الكبار
الصغار ... كبار في الأجساد ... صغار في الأفكار ...
وما أن إنتهت فترة الإختبار فإذا بالصحف تزف أجمل
الأخبار ... خصوصاً لمن عانوا الغربة والبعد عن الديار ...
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل خالد من اصحاب
الإبتشار .... والسعادة بالقرب والإستقرار ... ؟؟ هذا ماسنعرفه
في الجزء القادم إن شاء الله مالك القرار ...عليكم أحبتي في
الله بالإنتظار .. ربما ليس طويلاً إن شاءت الأقدار ...!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق