فارقتني أولم تعلم بأن فراقها اغض مضجعي
وهيج احزاني ... نعم فراقهااشجاني ...
جعلني طوال الليل ساهراً وأعاني ... اناظر
للقمر وهل القمر ينير كما تنير شمعة الشباني ...
أناظر النجوم وهل النجوم تغنيني عن روحي
وكياني ...لا وألف لا ولكني أسلي نفسي عسى
أن يأتيني منها طيفٌ .. أو يعكس القمر
صورتها على شكل وردة البستاني ... فتهب
نسائمها فتأخذني معها حيث تمكثُ وتخلصني مما
أعاني ... فبعدها يكاديقتلني بعد أن
هداركاني ... !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق